الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
لبنان
»
جبران خليل جبران
»
يا وزيرا إلمامه اليوم فضل
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
يَا وَزِيراً إِلْمَامُهُ الْيَوْمَ فَضلٌ
يَمْلأُ النَّفسَ غِبْطَةً وَسُرُورَا
لاتِّحادِ النِّساءِ مِنْهُ نَصَيبٌ
لاَ يُوَفَّى تَجِلَّةً وَشُكُورَا
أَيُوَفَّى بِالْحَمْدِ حَقٌّ لِمَنْ كَا
ن وَمَا زَالَ لِلْحُقُوقِ نَصِيرَا
سَنَحَتْ فرْصَةٌ فَنَحْنُ نُحَيِّي
ذِلكَ الْمُصْلِحَ الْحصِيفَ الكَبِيرَا
وَالكَفِيَّ الْوَفِيَّ فِي كُلِّ حَالٍ
مُسْتَقِلاًّ بِجَهْدِهِ أَوْ وَزِيرَا
وَالأَبَ البَرَّ لِلبَناتِ وَلِلأَبْناءِ
فِي مِصْرَ وَالوَلِيَّ الْقَدِيرَا
أَفَلمْ يَعْمُرِ الْمَعَاهِدَ لِلْعِلْمِ
وَلمْ يَبْنِ لِلْصِّناعَةِ دَورَا
وَيُنَشِّئ فِي الشَّعبِ جِيلاً جَدِيداً
بِالْمَرَاقِي فِي كُلِّ مَعْنىً جَدِيرَا
وَيُعِدِّ الأَخْلاَق لِلنَّهضَةِ الْكُبْرَى
وَيُنَمُّ النُّهى وَيُذْكِ الشعُورَا
لَمْ يُفَرِّقُ بَيْنَ النَّبَاتِ وَهَلْ فَرَّقَتِ
الشَّمسُ حِينَ تَبْعَثُ نُورَا
سَعِدَتْ مِصْرُ بِالْمَلِيكِ الَّذِي
اختَارَ لِتثْقِيفِهَا الْعَليمَ الخَبِيرَا
فَبِهَذَا الْعَطْفِ الْجَلِيلِ سَتَغْدُو
مِصْرُ مِنْ أَمجَدِ الْبِلاَدِ مَصيرَا
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الخفيف
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
يا أوحد الأمراء يا عمر
الصفحة التالية
فيم احتباسك للقلم
المساهمات
معلومات عن جبران خليل جبران
جبران خليل جبران
لبنان
poet-khalil-gibran@
متابعة
1076
قصيدة
754
متابعين
جبران خليل جبران فيلسوف وشاعر وكاتب ورسام لبناني أمريكي، ولد في 6 يناير 1883 في بلدة بشري شمال لبنان حين كانت تابعة لمتصرفية جبل لبنان العثمانية. توفي في نيويورك 10 ...
المزيد عن جبران خليل جبران
اقتراحات المتابعة
سعيد عقل
poet-Said-Akl@
متابعة
متابعة
خليل حاوي
poet-khalil-hawi@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل جبران خليل جبران :
دهر غشوم رمى
هذي مليكات اللآليء أقبلت
يا بالغ الستين من عمره
لك يا مي أن تتيهي كما شئت
مثالي راعني حقا
يا من حمدت به اختياري
وقف الزمان فما لوعدك موعد
لم لا تشابه بين أيام تمر
أعاني من الداء آلامه
سألت نجيتي شيئا يقال
يبدو منيفا على هام الرجال كما
فداحة الخطب أبكتني عليك دماً
راعنا خطبهم وكان جسيماً
أقول أولادي وما ذلكم
شيداه على المحبة والعفة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا