الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
العصر الاسلامي
»
المرار بن منقذ
»
ولي النبعة من سلافها
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 16
طباعة
وَلِيَ النَّبعَةُ مِن سُلَّافِها
وَلِيَ الهامَةُ مِنها وَالكُبُرْ
وَلِيَ الزَّندُ الَّذي يُورَى بِهِ
إِن كَبا زَندُ لَئيمٍ أَو قَصُرْ
وَأَنا المَذكُورُ مِن فِتيَانِها
بِفَعالِ الخَيرِ إِن فِعلٌ ذُكِرْ
أَعرِفُ الحَقَّ فَلا أُنكِرُهُ
وَكِلابِي أُنُسٌ غَيرُ عُقُرْ
لا ترى كَلبِيَ إِلَّا آنِساً
إِن أَتَى خابِطُ لَيلٍ لَمْ يَهِرّْ
كَثُرَ النَّاسُ فَما يُنكِرُهُمْ
مِن أَسِيفٍ يَبتَغِي الخَيْرَ وَحُرّْ
هَل عَرَفْتَ الدارَ أَمْ أَنكَرْتَهَا
بَيْنَ تِبْرَاكٍ فَشَسَّيْ عَبَقُرّْ
جَرَّرَ السَّيلُ بِها عُثنُونَهُ
وَتَعَفَّتْها مَدَاليجُ بُكُرْ
يَتَقارَضْنَ بِها حَتّى اِستَوَت
أَشهُرَ الصَيفِ بِسَافٍ مُنفَجِرْ
وَتَرى مِنها رُسُوماً قَد عَفَت
مِثلَ خَطِّ اللامِ في وَحيِ الزُبُرْ
قَد نَرَى البِيضَ بِها مِثلَ الدُّمى
لَم يَخُنهُنَّ زَمَانٌ مُقشَعِرّْ
يَتَلَهَّينَ بِنَومَاتِ الضُّحى
راجِحَاتِ الحِلمِ وَالأُنسِ خُفُرْ
قُطُفَ المَشيِ قَرِيبَاتِ الخُطَى
بُدَّناً مِثلَ الغَمَامِ المُزمَخِرّْ
يَتَزَاوَرْنَ كَتَقْطاءِ القَطَا
وَطَعِمْنَ العَيشَ حُلواً غَيرَ مُرّْ
لَم يُطاوِعْنَ بِصُرْمٍ عاذِلاً
كادَ مِن شِدَّةِ لَوْم يَنْتَحِرْ
وَهَوَى القَلبِ الَّذِي أَعْجَبَهُ
صورَةٌ أَحسَنُ مَن لاثَ الخُمُرْ
نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الرمل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة
مثل عداء بروضات القطا
الصفحة التالية
راقه منها بياض ناصع
المساهمات
معلومات عن المرار بن منقذ
المرار بن منقذ
العصر الاسلامي
poet-almrar-bin-monkd@
متابعة
8
قصيدة
315
متابعين
المرار بن منقذ بن عبد بن عمرو بن صدي بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد مناة بن تميم الحنظلي العدوي. شاعر إسلامي مشهور، من بني العدوية، نسبوا إلى أمهم ...
المزيد عن المرار بن منقذ
اقتراحات المتابعة
المرار بن منقذ
poet-almrar-bin-monkd@
متابعة
متابعة
هميان بن قحافة
poet-humayan-bin-qahfa@
متابعة
متابعة
أقراء ايضا ل المرار بن منقذ :
فهي خذواء بعيش ناعم
راقه منها بياض ناصع
ثم إن ينزع إلى أقصاهما
ولي النبعة من سلافها
عجب خولة إذ تنكرني
وكائن من فتى سوء تريه
تخرمها العطاء فكل يوم
مثل عداء بروضات القطا
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا